جائزة ” CEMÎL HORO & BAVÊ SELAH ” في دورتها الثالثة.!

– سنلتقي بروحيهما من جديد، وسنلتقي ‎بالعشق والاسطورة وبالفن الملحمي الكوردي الجميل والعظيم.!

– سنلتقي هناك، برموز الأصالة التاريخية، وسنلتقي معا ًبالعملاقين الكبيرين ” CEMÎL HORO & BAVÊ SELAH ” في هولير على أرض كوردستان !

– سنحتفل بجائزة “جميل هورو وباڤى صلاح” في دورتها الثالثة, هذه الجائزة التي تحمل في طياتها تكريماً للعظمة والأصالة في الفن الكوردي الملحمي. وتُمثّل جسراً ثقافياً بين كورداغ وبقية أجزاء كوردستان، لتكريم الشخصيات الكوردستانية التي ساهمت في الحفاظ على التراث والثقافة الكوردية وتطويرها، وتعكس أيضاً ارتباط الفن الكوردي بجذوره التاريخية وأساطيره.

– هذه المرّة، وبالتنسيق مع مديرية الثقافة والفن، سيقام المهرجان في مدينة ” هولير ” عاصمة إقليم كوردستان، هذه المدينة التي تحمل رمزية كبيرة في التاريخ والثقافة الكوردية. وسيتم تكريم الفنانة الكوردستانية * گولستان پەروەر – GULISTAN PERWER *، اعترافاً بإسهاماتها الفنية الكبيرة والبارزة.

– ونحن كاللجنة المنظمة، ندعوا جميع المؤسسات والجهات الثقافية والفنية والاعلامية بالحضور والمشاركة في هذا الاحتفال الجميل، الذي لا يكرّم فقط الفنانين الرواد مثل ” فقيه تيران ودلشاد سعيد وكلستان پرور “، بل أيضًا يحتفي بالأجيال الجديدة التي تسعى لاستلهام تراثهم الفني الغني وتطويره.

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

فواز عبدي

إلى أخي آزاد؛ سيد العبث الجميل

في مدينة قامشلو، تلك المدينة التي يحل فيها الغبار ضيفاً دائم الإقامة، وحيث الحمير تعرف مواعيد الصلاة أكثر من بعض البشر، وبدأت الهواتف المحمولة بالزحف إلى المدينة، بعد أن كانت تُعامل ككائنات فضائية تحتاج إلى تأشيرة دخول، قرر آزاد، المعروف بين أصدقائه بالمزاج الشقي، أن يعبث قليلاً ويترك بصمة…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

يُعْتَبَر عَالِمُ الاجتماعِ الألمانيُّ ماكس فيبر ( 1864 _ 1920 ) أحَدَ الآباءِ المُؤسِّسين لِعِلْمِ الاجتماعِ الحَديثِ . وَقَدْ سَاهَمَ بشكلٍ فَعَّالٍ في دِرَاسَةِ الفِعْلِ الاجتماعيِّ ، وتأويلِه بشكلٍ مَنْطقيٍّ وَعَقْلانيٍّ ، وتَفسيرِه بطريقةٍ قائمة عَلى رَبْطِ الأسبابِ بالمُسَبِّبَاتِ .

عَرَّفَ فيبر الفِعْلَ الاجتماعيَّ بأنَّهُ صُورةُ السُّلوكِ الإنسانيِّ الذي يَشْتمل…

سيماف خالد محمد

أغلب الناس يخافون مرور الأيام، يخشون أن تتساقط أعمارهم من بين أصابعهم كالرمل، فيخفون سنواتهم أو يصغّرون أنفسهم حين يُسألون عن أعمارهم.

أما أنا فأترك الأيام تركض بي كما تشاء، تمضي وتتركني على حافة العمر وإن سألني أحد عن عمري أخبره بالحقيقة، وربما أزيد على نفسي عاماً أو عامين كأنني أفتح نافذة…

ابراهيم البليهي

منذ أكثر من قرنين؛ جرى ويجري تجهيلٌ للأجيال في العالم الإسلامي؛ فيتكرر القول بأننا نحن العرب والمسلمين؛ قد تخلَّفنا وتراجعنا عن عَظَمَةِ أسلافنا وهذا القول خادع، ومضلل، وغير حقيقي، ولا موضوعي، ويتنافى مع حقائق التاريخ، ويتجاهل التغيرات النوعية التي طرأت على الحضارة الإنسانية فقد تغيرت مكَوِّنات، ومقومات، وعناصر الحضارة؛ فالحضارة في العصر الحديث؛ قد غيَّرت…