مسابقة لنشر كتاب

تعلن دار ميزوبوتاميا للنشر والطباعة والترجمة “سوريا. قامشلي” عن انطلاق الدورة الأولى لمسابقة النشر المجاني للعام ٢٠٢٥، بغاية دعم الكتّاب وتمكنيهم، ونشر (6 أعمال: ثلاثة أعمال من تأليف الكاتب – وثلاثة مترجمة).

شروط الاشتراك في المسابقة:

– أن يُقدم العمل بصيغة Word.

– أن يرفق المشارك مع العمل نبذة عن سيرته الذاتية وأعماله الإبداعية.

– أن يذكر المشارك أن العمل ملك له وأنه صاحب الحق الأصيل في نشره.

– ألا يكون العمل منشوراً سابقاً بأي طريقة من طرق النشر (ورقياً- التكرونياً).

– تستقبل الأعمال ابتداءً من تاريخ (25- 5- 2025) ولغاية (10- 6- 2025).

– تقوم الدار بعرض الأعمال على لجنة مختصة لإبداء الرأي.

– تقوم الدار بنشر نتائج المسابقة خلال مدة أقصاها شهرين.

– تتكفل الدار بنشر الأعمال الفائزة على نفقة الدار.

– تُرسل الأعمال إلى البريد الإلكتروني التالي: (dmezp2025@gmail.com)

– للتواصل عبر الواتس اب على الرقم التالي: (00963987037994)

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

سيماڤ خالد محمد

مررتُ ذات مرةٍ بسؤالٍ على إحدى صفحات التواصل الإجتماعي، بدا بسيطاً في صياغته لكنه كان عميقاً في معناه، سؤالاً لا يُطرح ليُجاب عنه سريعاً بل ليبقى معلّقاً في الداخل: لماذا نولد بوجوهٍ، ولماذا نولد بقلوب؟

لم أبحث عن إجابة جاهزة تركت السؤال يقودني بهدوء إلى الذاكرة، إلى الإحساس الأول…

خالد بهلوي

بحضور جمهور غفير من الأخوات والإخوة الكتّاب والشعراء والسياسيين والمثقفين المهتمين بالأدب والشعر، أقام الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الكُرد في سوريا واتحاد كردستان سوريا، بتاريخ 20 كانون الأول 2025، في مدينة إيسين الألمانية، ندوةً بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأديب الشاعر سيدايي ملا أحمد نامي.

أدار الجلسة الأخ علوان شفان، ثم ألقى كلمة الاتحاد الأخ/ …

فراس حج محمد| فلسطين

لست أدري كم سيلزمني لأعبر شطّها الممتدّ إيغالاً إلى الصحراءْ
من سيمسك بي لأرى طريقي؟
من سيسقيني قطرة ماء في حرّ ذاك الصيف؟
من سيوصلني إلى شجرة الحور والطلع والنخلة السامقةْ؟
من سيطعمني رطباً على سغب طويلْ؟
من سيقرأ في ذاك الخراب ملامحي؟
من سيمحو آخر حرف من حروفي الأربعةْ؟
أو سيمحو أوّل حرفها لتصير مثل الزوبعة؟
من سيفتح آخر…

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…