مسابقة لنشر كتاب

تعلن دار ميزوبوتاميا للنشر والطباعة والترجمة “سوريا. قامشلي” عن انطلاق الدورة الأولى لمسابقة النشر المجاني للعام ٢٠٢٥، بغاية دعم الكتّاب وتمكنيهم، ونشر (6 أعمال: ثلاثة أعمال من تأليف الكاتب – وثلاثة مترجمة).

شروط الاشتراك في المسابقة:

– أن يُقدم العمل بصيغة Word.

– أن يرفق المشارك مع العمل نبذة عن سيرته الذاتية وأعماله الإبداعية.

– أن يذكر المشارك أن العمل ملك له وأنه صاحب الحق الأصيل في نشره.

– ألا يكون العمل منشوراً سابقاً بأي طريقة من طرق النشر (ورقياً- التكرونياً).

– تستقبل الأعمال ابتداءً من تاريخ (25- 5- 2025) ولغاية (10- 6- 2025).

– تقوم الدار بعرض الأعمال على لجنة مختصة لإبداء الرأي.

– تقوم الدار بنشر نتائج المسابقة خلال مدة أقصاها شهرين.

– تتكفل الدار بنشر الأعمال الفائزة على نفقة الدار.

– تُرسل الأعمال إلى البريد الإلكتروني التالي: (dmezp2025@gmail.com)

– للتواصل عبر الواتس اب على الرقم التالي: (00963987037994)

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

رضوان شيخو

يا عازف العود، مهلا حين تعزفه!
لا تزعج العود، إن العود حساس..
أوتاره تشبه الأوتار في نغمي
في عزفها الحب، إن الحب وسواس
كأنما موجة الآلام تتبعنا
من بين أشيائها سيف ومتراس،
تختار من بين ما تختار أفئدة
ضاقت لها من صروف الدهر أنفاس
تكابد العيش طرا دونما صخب
وقد غزا كل من في الدار إفلاس
يا صاحب العود، لا تهزأ بنائبة
قد كان من…

ماهين شيخاني

الآن… هي هناك، في المطار، في دولة الأردن. لا أعلم إن كان مطار الملكة علياء أم غيره، فما قيمة الأسماء حين تضيع منّا الأوطان والأحبة..؟. لحظات فقط وستكون داخل الطائرة، تحلّق بعيداً عن ترابها، عن الدار التي شهدت خطواتها الأولى، عن كل ركن كنت أزيّنه بابتسامتها الصغيرة.

أنا وحدي الآن، حارس دموعها ومخبأ أسرارها. لم…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

فَلسفةُ الجَمَالِ هِيَ فَرْعٌ مِنَ الفَلسفةِ يَدْرُسُ طَبيعةَ الجَمَالِ والذَّوْقِ والفَنِّ ، في الطبيعةِ والأعمالِ البشريةِ والأنساقِ الاجتماعية، وَيُكَرِّسُ التفكيرَ النَّقْدِيَّ في البُنى الثَّقَافيةِ بِكُلِّ صُوَرِهَا في الفَنِّ، وَتَجَلِّيَاتِها في الطبيعة ، وانعكاساتِها في المُجتمع، وَيُحَلِّلُ التَّجَارِبَ الحِسِّيةَ، والبُنى العاطفية ، والتفاصيلَ الوِجْدَانِيَّة ، وَالقِيَمَ العقلانيةَ ،…

إبراهيم اليوسف

الكتابة البقاء

لم تدخل مزكين حسكو عالم الكتابة كما حال من هو عابر في نزهة عابرة، بل اندفعت إليه كمن يلقي بنفسه في محرقة يومية، عبر معركة وجودية، حيث الكلمة ليست زينة ولا ترفاً، مادامت تملك كل شروط الجمال العالي: روحاً وحضوراً، لأن الكلمة في منظورها ليست إلا فعل انتماء كامل إلى لغة أرادت أن…