مسابقة لنشر كتاب

تعلن دار ميزوبوتاميا للنشر والطباعة والترجمة “سوريا. قامشلي” عن انطلاق الدورة الأولى لمسابقة النشر المجاني للعام ٢٠٢٥، بغاية دعم الكتّاب وتمكنيهم، ونشر (6 أعمال: ثلاثة أعمال من تأليف الكاتب – وثلاثة مترجمة).

شروط الاشتراك في المسابقة:

– أن يُقدم العمل بصيغة Word.

– أن يرفق المشارك مع العمل نبذة عن سيرته الذاتية وأعماله الإبداعية.

– أن يذكر المشارك أن العمل ملك له وأنه صاحب الحق الأصيل في نشره.

– ألا يكون العمل منشوراً سابقاً بأي طريقة من طرق النشر (ورقياً- التكرونياً).

– تستقبل الأعمال ابتداءً من تاريخ (25- 5- 2025) ولغاية (10- 6- 2025).

– تقوم الدار بعرض الأعمال على لجنة مختصة لإبداء الرأي.

– تقوم الدار بنشر نتائج المسابقة خلال مدة أقصاها شهرين.

– تتكفل الدار بنشر الأعمال الفائزة على نفقة الدار.

– تُرسل الأعمال إلى البريد الإلكتروني التالي: (dmezp2025@gmail.com)

– للتواصل عبر الواتس اب على الرقم التالي: (00963987037994)

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…