الدكتور هفال أحمد: باحث كردي في السياسة الدولية ومكافحة التطرف

الدكتور هفال أحمد ابن مدينة قامشلو باحثٌ وعالمٌ سياسي، يُدرّس في برامج ماجستير الآداب في الأمن البشري وبناء السلام، وماجستير الآداب في دراسات العدالة، وماجستير الآداب في القيادة العالمية. وهو حاصلٌ على درجة الدكتوراه في السياسة الدولية. تشمل اهتماماته البحثية مكافحة التطرف، والإرهاب، ومكافحة التطرف العنيف، والشؤون الكردية، والعنف السياسي، والصراع، والأمن البشري. ألّف عددًا من المنشورات الأكاديمية، وشارك في تأليف كتابٍ عن التطرف، والإرهاب، ومكافحة التطرف. تشمل مجالات عمل أحمد الحالية الأخرى تحليل الجغرافيا السياسية والتدخل الأجنبي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتأثير ذلك على الاستقرار والأمن البشري.

الخبرة

عمل هفال في نظام التعليم العام لمدة 15 عامًا، حيث عمل مباشرةً مع الطلاب وعائلات المهاجرين واللاجئين. شمل عمله المناصرة، وتقييم الاحتياجات، ووضع خطط عمل فردية لتلبية احتياجات التوطين والاندماج. كما عمل أحمد مع إدارة شرطة فانكوفر والشرطة الملكية الكندية (RCMP) في دور التدخل في الأزمات، حيث عمل مباشرةً مع ضحايا الجرائم. منذ عام ٢٠١٦، يعمل أحمد بنشاط في مشاريع بحثية تتضمن التعاون مع باحثين في كندا والمملكة المتحدة والشرق الأوسط.

العضويات واللجان

الجمعية الدولية للعلوم السياسية (IPSA)

جمعية الدراسات الدولية (ISA)

جمعية دراسة الشرق الأوسط وأفريقيا (ASMEA)

#انجازات_و_مشاريع_الكورد_في_العالم

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

في حضرةِ الشعر، حيث يتناسلُ المعنى من رمادِ الكلمات، وحيث يشعلُ الحرفُ فتيلَ الوجود، يولد هذا الديوان: جحيم الأمل.

ليس عنواناً عابراً ولا استعارةً تلقى على عتبة الصدفة، بل هو صرخةٌ تتناوبُ فيها النارُ والندى، وتتعانقُ فيها خيبةُ التاريخ مع شغفِ الإنسان الذي لا يعرفُ الاستسلام.

“جحيم الأمل” انعكاسٌ للروح حين تلقى في أتونِ الأسئلة الكبرى، في…

عِصْمَتْ شَاهِين الدُّوسَكِي

يَقُولُونَ

: لِمَاذَا تَكْتُبُ قَصَائِدَ حَزِينَةً

دَمْعُ هُمُومٍ مَآسِي رَهِينَةٍ

قُلْتُ : مِنْ آدَمَ وَحَوَّاءَ

مَنْ جَمَعَ الْبَشَرَ عَلَى السَّفِينَةِ

قَالُوا : حِكَايَاتٌ رِوَايَاتٌ

قُلْتُ : تَوَارَثْنَا الْعُرَى

نَمْشِي عَلَى أَرْضٍ جَرْدَاءَ قَرِينَةٍ

هَذَا الْوَطَنُ

كُورٌ فِيهِ كُلُّ الْأَجْنَاسِ رَغْمَ أَنِينِهِ

عَرَبٌ أَكْرَادٌ مَسِيحٌ تُرْكْمَانٌ صَابِئَةٌ

بِأَلْوَانِ بَنَاتِهِ وَبَنِينِهِ

مِنْ حَضَارَاتٍ ذَهَبٍ وَصُولْجَانٍ

وَفُرْسَانٍ وَقَادَةٍ

تُخْرِجُ الْأَسَدَ مِنْ عَرِينِهِ

………….

ارْتَفَعَتْ أَصْوَاتُ الْمَآذِنِ

دُقَّتْ أَجْرَاسُ الْكَنَائِسِ

وَتَجَلَّتْ أَلْوَاحُ السَّمَاوَاتِ

طَافَتْ وَهَبَّتِ الْفَيْضَانَاتُ

عَلَى الْخَنَاجِرِ…

سيماف خالد محمد

في المطبخ كعادتي كل يوم استيقظتُ على فنجان قهوة أُحاول به أن أفتح عينيّ وأمنح نفسي شيئاً من التركيز قبل أن أبدأ بتحضير الغداء.

بينما كنتُ منشغلة بالطبخ أفتح هذا الدرج وذاك، دخلت أختي مايا تحمل لابتوبها جلست أمامي، فتحت الجهاز لتعمل عليه وكأنها أرادت أن تؤنس وحدتي قليلاً وتملأ صمت المطبخ بأحاديث خفيفة.

لم…

فراس حج محمد| فلسطين

تثيرني أحياناً في بعض الكتب عتباتها التمهيدية، من الغلاف وتصميمه، وما كتب عليه في الواجهة وفي الخلفية (التظهير)، والعتبات النصيّة التمهيدية: العنوان، والإهداء، والاقتباس الاستهلالي، وأية ملحوظات أخرى، تسبق الدخول إلى عالم الرواية أو بنيتها النصيّة.

تقول هذه العتبات الشيء الكثير، وتدرس ضمن المنهج البنيوي على أنها “نصوص موازية محيطة”، لها ارتباط عضوي…