عبدالله علي الأقزم
أحلى مِـنَ الحـبِّ أن أُدعى لـلـقـيـاكـا
و أنْ أُضـمَّ إلى أحـلى بـقـايـاكـا
و أن نـعـيـشَ مـعـاً في كـلِّ ثـانـيـةٍ
و أن يُـطـابـقَ في مـعـنـايَ مـعـنـاكـا
و أن أفـوحَ هـنـا أو هـا هـنـاكَ صـدىً
كـأوَّل ِ الـغـيـثِ آتٍ مِـنْ حـكـايـاكــا
عالجـتُ أرضيَ حين الأرضُ قد قرأتْ
مسـعـايَ بـالقـربِ مِنْ أنـوارِ مسعاكـا
أزهـارُ قـلـبيَ لم تـُـفـتـحْ مـطـالـعُـهـا
إلا إذا صرخـتْ فـي الـفـتـح…