ابراهيم محمود
أشكر الاستاذ جميل داري، لأنه برز بصوته أخيراً، بعد (غيبة) طويلة (أقول” غيبة” وليس ” غياباً، وأنا أظنه يعرف المغزى)، محاولاً الدفاع عن لغة، لا تطاوعه أصلاً، لغة يحرص عليها، أكثر من حرص أهليها، مثلما يخلط بين أول الكلام وآخره، في التعبير عما يشغله، أي فيما تفكَّره وتدبَّره، وقد فوجئت برؤية اسمه انترنتياً،…