ابراهيم محمود
(أن نتعلم أن نفكر: ليست لمدارسنا أدنى فكرة عما يعنيه ذلك.
حتى في الجامعات، بل وحتى ضمن أعلم الفلاسفة،
يصير المنطق، بما هو نظرية وممارسة وتقنية نحو الإفلاس)
نيتشه : أفول الأصنام، الترجمة العربية، ص 73.
استعادة الصورة النقدية للكاتب الكردي “مزدوج اللغة والكتابة”: دحام عبدالفتاح، تمثل استئنافاً لموضوعات لا تنفد في متضمناتها فكرياً ونقدياً،…
هيبت بافي حلبجة
يقول السيد المسيح (عليه السلام) أنا الطريق , أنا الحقيقة , أنا الخلاص. بهذه الرؤية الخارقة يدق السيد المسيح أحد أرهف أسرار البشرية في إطارها الوجودي والمعرفي من خلال العلاقة ما بين مصيرها وسعادتها … تلك السعادة الأبدية التي لا تلغي المحسوس إنما لا تكتفي به. بل تراه في ذهنية غير محظورة…
أجرى الحوار: تموز شمالي
* حبذا في البداية لو تقدم نبذة عن حياتك الأدبية.
* أولاً نستطيع أن نقول إننا ننتمي لأسرة شرقية مكونة من عدد كبير من الأفراد؛ أربعة فتيات وثلاث شبان أحدهم مغترب في أوروبا (حالياً – إنكلترا) وأن أسمنا الحقيقي هو (أحمد مصطفى) وإننا نذكر هذه المعلومات لنبين للقارئ العزيز بأننا ننتمي لثقافة شرقية…