محاكاة لقصيدة الأخ دهام حسن «نهدا نرجس» المنشورة في ولاتي مه
جميل داري
دهــام…… في تـــألق في حبه المعتـــــــــــق
ما زال شـابا يافـــــعا بقلبه الـــــــــــــممزق
يكتــب عن نهـدين قد ترعرعا…. في نـــسق
وســافرا من ها هـــنا حتى أقاصي المطــــلق
تــــحررا…. مـن عقد ورفرفا…… في أفــــق
نهــدان… ما بيــنهـما مجرى الربيع المورق
يا عــاشقا. في حبــــه لا يرعوي…. لا يتقي
أمــا تخـــاف زوجــة …
دهام حسن
نهداك يا سيدتي
كم غمغما من نزقـي
ترعرعا في خفر
تحت القميص الأزرق
تكوّرا تمرّدا
باهى سفور العنق
والصدر في ترتيله
لاح بلون الشفق
عفوا أيا ســيّدتي
يا من بروحي تلتقي
كيف الذي ما بيننا
حبرا غدا في الورق
أنت سراب في يــدي
أنت دموع الحــد ق
يا نرجسا لبلب في قلبي
وفيه أغـرسا
مسرورة أنت ترى
لما نزعت المحبسا
فجعتني زعزعت لي ركني
هدمت الأسسا
تركتني في حجرتي
منزويا…