جميل داري
“إلى الرجل الذي رماني من جسر التردد إلى بحر الكتابة.. وعلمني كيف أصنع من الورق قارب نجاتي.. ومن القلم مجذافي .. ومن الكلمات أشرعتي.. حتى وصلت ضفاف الاشتعال..”
بهذا الإهداء الشاعري المعبر دخلت العالم القصصي “ثمانية أقدار” للكاتبة : “أزهار رحيم” التي تدون أقدار شخوصها بالدمع والدم.. لا بالحبر والقلم… فهي تمتشق جرحها.. راسمة…