زكريا علي
المقدمة
إنَ نشر مثل هذه النماذج من الكتب قد يكون معيباً لدى فيئة كبيرة في مجتمعنا، وعلى أثر ذلك قد يتلقَى الكاتب ردود أفعالٍ سلبيَةٍ كثيرةٍ وغالباً مجرحة ومن أقرب الناس إليه. علماً إنَ هذه النماذج من الكتب قد نشِرت في الأوربا منذ قرونٍ عديدة، وكان لأدبائهم الدور الأكبر في النهضة الأوربيَة، وروَاد الشعر…
فرمان صالح بونجق
كَتَبَتْ لهُ :
الطقسً باردٌ ، ولكن الدفءَ يملأُ جسدي، يتساءلُ مَنْ حولي … لِمَ أشعرُ بالدفءِ إلى هذهِ الدرجةِ ؟. الحقُ معهم فأنا وحدي أدركُ كيفَ ومن أينَ يتدفقُ الدفءُ إلى جسدي.
ليلةَ لبارحةِ التقينا، كُنتَ أنتَ كما كنتَ، وأنا أيضاً كنتُ كما كنتُ، وككُلِّ ليلةٍ نلتقي بها وفيها، أناديكَ.. هكذا بالأمسِ..عفواً…