فبراير 3, 2009

نارين عمر

هناك مقولة يظلّ الكثير يردّدها باستمرار مفادها أنّ النّصّ المترجم-شعراً كان أم نثراً – يفقدُ الكثير من رونقه ومعناه خلال التّرجمة لاختلافِ الّلغتين –لغة النّصّ الأصلية, والّلغة التي يُترجَم إليها النّصّ –واختلاف الّلغة هذا يؤدي إلى اختلاف بيئةِ وربّما جغرافية النّص المترجم, ولكنّ الكاتب والشّاعر الكردي بدل رفو مزوري يكسرُ هذه القاعدة ويؤكّدُ…