يا رفيق الدرب الراحل :
إن نبأ رحيلك الجلل هزّ كياني وجعلني أتخبط خبط عشواء وأبت الدموع أن تذرف من عيوني، لأن مآقيَّ قد جفت ، لأنها رفضت أن تنقاد لأوامر الأنا الأعلى غير مصدقة ما حدث وغدا الصمت والوجوم رد فعل وحيد على هذه الفاجعة ……
ساعاتُ تمر وأنا على هذه الحالة ويتجمع الناس والأحباب…