عايده بدر
إلى المرابض خلف جبال الوجع
يوما سيأتي يلوح من بعيد
يلملم ضوءًً متبعثراً
بعدد لحظات الفرااااغ الممتد بيننا
،
،
،
فراااااغ
كان عليَّ أن أعتق حبر السماء أولا في خزانة الوجع
قبل أن أفتح أبواب الذاكرة الصدئة
أعلق عقارب الوقت المتناحرة على جدران المساء
أي الألوان تشتهي الآن في لوحة الموت ؟!
فـ على خاصرة الانتظار يتدفق نهر العمر …
كم الساعة الآن لموعد…