يناير 4, 2011

حسين أحمد
Hisen65@gmail.com

يبدو للنزيل الجديد وللوهلة الأولى إنه عالم آخر مغاير عن الحياة الطبيعية العامة التي كان يعيشها المرء بتفاعلاتها المليئة بالتأملات والأفكار التي من شأنها أن تفضي بك إلى صلب الحقيقة .
في لحظة من اللحظات قد توصف بآدمي فقد لتوه لذة الإحساس كأنك بمثابة ” آلة ” روبوت .
في المشهد نفسه. تنسى ذاتك…..