المحامي محمود عمر
ظن (ميخائيل نعيمة) و (كلكامش) في نسختيهما الكردية, إن وجودهما تحت يد من قد أجيز له, ومنذ أكثر عقد من الزمن بنشر مؤلفاته بلغته الأم سيشفع لهما, ويمكنهما من اجتياز نقطة حدود نصيبين القامشلي بأمان, والإفلات من عين الرقيب ولكن هيهات فقد تم توقيفهما, وإحالتهما إلى أحد الفروع الأمنية, وبعد استجوابات متكررة…