مارس 16, 2011

توفيق عبد المجيد

القلم يستمد كلماته من خزين الذكريات وينثرها على الورقة البيضاء ليترجم آهاتي ويؤسطر مشاعري ، ويرسم حنيني ، ويصور أشواقي ومحبتي بعد أن غاص الموكب في الأفق البعيد ، وانحدرت الشمس رويداً رويداً باتجاه الغروب .
وتواصل عربات الزمان مرورها … مقتربة من محطة الفراق الأبدي … فأبحث عن ذكريات ضاعت تحت…

حاورها: نصر حاجي خدر

ناضلت المرأة الكوردية جنبا لجنب مع أخيه الرجل وأسهمت بشكل فعال في إدارة دفة الصراع في مقارعة الدكتاتورية والاضطهاد، عالجت الجرحى وحملت السلاح واعدت الطعام للمقاتلين ونقلت لهم البريد، وذاقت مرارة الحرمان والاضطهاد وأنفلت هي وأطفالها إلى أقاصي الصحراء، وسجنت، وتشردت مرات ومرات، لكن في كل مرة كانت تخرج أصلب…