دهام حسن
لليلى ترى أم لشيرين دقات قلبي.؟
إلى الآن لم أزل ْ أجتر وحدي قصة حبي
يتشهّى لليلى فؤادي..يتشهى للقاء بها لقهوتها..
أتشهّى لشيء لا أذكره حياءً
فكم تطيب لذاك الشيء نفسي
فمناي أن أصبح عند ليلى نهاري
وسهران دوما عندها أمسي
لقد اشتقت لأيكة ليلى اشتياقا كبيرا
وسوف أطرق إليها الليل طبعا السبيلا
فإني لها كم أميلُ.. وأجانبُ سواها وفاء..
ولا أرضى عنها…
إبراهيم محمود
كنت قد قررتُ في مقال سابق لي، بعدم الكتابة في أي موضوع، إن لم يكن له صلة بالأحداث النهرية الساخنة التي نعيشها في سوريا منذ خمسة أشهر ونيّف، لكن الذي خرق العقد البيني هذا، وأنا بصدد مجموعة الصديق القاص صبري رسول (غبار البراري- دار بعل، دمشق، ط1/2011″ 110ص” من القطع الوسط)، هو المناخ…