إبراهيم محمــــــــود
آثرتُ اعتماد “البازار” كونه يحيلنا على ما هو مشهدي أو إلى المكاشفة، فلا يعود في وسع أي كان أن يتوارى وراء حجاب أو يتموه، لأن ثمة ما يقودنا إليه في كليته أو صوته. إنه مكشوف هنا إذاً كلياً أو جزئياً، وفي الحالتين تبرز لدينا أهمية التعرف إليه على أرض الواقع بعيداً عن الرتوش…