أكتوبر 22, 2011

لوران خطيب كلش

كما ترغبُ النسور
أن تعيشَ في الأعالي
تسرَّح النيازك
وتعانقَ الغيوم
كما تعاندُ الأشجار
الرياح العاتية

أريدُ أن أنتزع
من ذاكرتي
مشاهدَ الرعب
والكوابيسِ القديمة

كما تعشقُ الوعول
براري المرح
والفراشاتِ المتعبة
ضوءَ القنديل
أريدُ أن أقضي
بقيةَ عمري
بجوارِ الحرية

كما يعشقُ الشاعر
رنينَ الحروف
ومراجيحَ الطفولة
و الموسيقى
والسير تحتَ رذاذِ المطر
أريدُ أن استلقي
بين الكلماتِ النقية
والأزاهير
الندية
أريد أيضا ً
أن يمضي النهار
دون أن يلتفت
إلى الوراء
ألماً
أو ندماً !!؟

خليل كالو

كم من مثقف وكاتب ومن لك فضل عليه فردا وجمعا سوف يتذكرك هذه الأيام يا رسول الشعر والأدب والقومية الكردية في ذكرى رحيلك عنا وأصبحت نجما في سماء الكرد اهتدى بك التائهين وأنرت قلوب العاشقين بالحرف واللغة والقصيدة وحب للحياة وهو الآن في العلا و ربما عند سدرة المنتهى مع الرسل الآخرين…

عادل عبد الرحمن

دعونا نذهب مع الناشطة نارين عندما تخلو بذاكرتها وتجوب بعينيها سراج الليل ومعاش النهار انها تستحق الوقوف إلى جانبها ولو كانت بكلمة طيبة , لنقتبس جانبا من رؤياها , ونفتح بابا , ولو كان بخرمة إبرة لعل وعسى يفيد بعض مربي الحقد والكراهية في بساتين مروية ثم يصدرونها إلى حوانيت وكشكات بهدف…