انطلاقاً من رؤيتنا في فهم القضية الكوردية في سوريا، وعدم مساومتنا على أي قلم جاد أو أي صاحب موقف نضالي، سياسياً كان أم كاتباً أم ناشطاً ، فإننا في رابطة الكتاب والصحفيين الكورد نرفع صوتنا عالياً، من أجل وحدة لم الشمل، ونضع رابطتنا هذه في خدمة قضيتنا ووطننا وإنساننا.
أيتها الأخوات . . . أيها الأخوة
لابد…