أبريل 16, 2012

د. جوان موسى

بينما سرغيه جالس على المقعد امام مدخل البناء تحت ظل اوراق الشجرة ذات الساق البيضاء البنية.. حيث الربيع العطر و العصافير تشدو سمفونيات الغرام..كبار السن يتجولون في الشارع وفي اياديهم اكياس التسوق فاذا به يسمع صوت عذب من شرفة الطابق الرابع و كانه صوت بلبل يشدو من على الشجرة.. صوت عذب,…

لوران خطيب كلش

بينِ مسافاتِ عينيهم
حقول البنفسج
صورٌِ لنبي
مواسمُ الفرح
حقائب من أحزاني
بعثرني الريح
جثثاً ورماد

بأصابعي الطرية
أرسمُ لوحةًً لجرحي
كي لا أحلم سراً
بحصان أبيض
وورداً وقصائد
بأصابعي الطرية
أكتب …؟؟؟؟
أهلاً وصعباً بكِ
أيتها الحياة
أيتها ….

غسان جان كير

أكاد أُجزم لو عَلِمَ القائمين على إدارة صفحة (الفيسبوك) ما سيحدث في سوريا , من تفنن في القتل وتمثيل بالجثث , لأضافوا إلى جانب (أعجبني) كلمة تُناقضها في المعنى هي (أزعجني)
ليست لنا مآخذ على إداريي الفيسبوك سوى عدم تداركهم لهذا الخطأ , وقد طال بهم التقاعس لأكثر من سنة يطول فيها…