شهناز شيخة
منذ أيام أحاول النوم دون جدوى…., فثمة حزن وألم لحق بشاعرةٍ تسكن في الجسد نفسه, وأنا المحامية الغيورة على الحق والعدالة, رأيتني لا حيلة لي غير أن أقف قليلا عندها أنصت لهمّها..كانت أمسية شعرية في صالة من الصالات التي أنشأها المثقفون الكرد, كمتنفس لثقافتهم المكبوتة لدهور…أقبية تكاد تخلو من الشروط الصحية اللائقة بالحياة, لكنهم…