شهناز شيخه
طرقتْ الباب طرقاتٍ تنم عن عجلة في أمرها ……… فتحت والدتها الباب
قبّلتها وأومأت إلى الولدين : هاكِ يا ماما حفيداك ….. آمل أن لا يقلبا لكِ البيت مثل المرة الماضية … هناك محاضرة أحبّ أن أحضرها … قبّلت الأم ابنتها و السعادة تغمرها ..أدخلت الولدين بفرح فأمهما المتعلقة بهما تعلقا ًلا معقولا…