إبراهيم محمود
لا أدري ما إذا كنت أيها العزيز بروحه وجسده: آرشف أوسكان تقبل اعتذاري، وقد مضى على رحيلك الأبدي الكثير بتقدير حبّي مني، ولم أهاتف أهلاً لك، لم أكتب كلمة، لو كلمة، عنوان حياة أخرى فيما بيننا، عن حياتك التي لم تكن لك، تأكيداً على المشترَك الروحي بيننا، أيها العزيز مرة أخرى وثالثة ورابعة…..