إبراهيم اليوسف
يتذكرالجيل الثقافي الذي أنتمي إليه، أنه وفي ثمانينيات القرن الماضي، افتتحت في مدينة”قامشلي” مكتبة باسم” مكتبة جوان”، في الشارع العام، بعد أن كنا تعرفناعلى مكتبتين-فحسب-في مدينتنا، إحداها مكتبة “اللواء” لأنيس مديواية، على اعتباره ابن حنا مديواية سليل منطقة اللواء السليب الذي تنازل عنه الدكتاتورالأسد، لتركيا، كي يضمن الحفاظ على كرسي الحكم” وهذه الحادثة…