ابراهيم اليوسف
ثمة حاجة ملحة، استشعرتها، في بداية تسعينيات القرن الماضي، كما سواي، من الحريصين، على حالة المثقف- و المثقف هنا منتج الثقافة ، وتجسدت، في أن تتم مبادرة تأسيس هيئة للكتاب الكرد في سوريا، أسوة بغيرنا، مادام أن أعداد المهتمين بالكتابة، من الكرد، وباللغة الكردية الأم، والعربية، باتت تزداد- تدريجياً- لاسيما بعيد انتفاضة آذار…