إبراهيم محمود
وهكذا وجدتني متلهفاً لقراءة الأميركية جين ساسون في كتابها الكردي، رغم مرور ست سنوات على ظهوره بالعربية.
ولا أدري من قرأه، أعني كتب عنه بما يستحق، ومن كتب عنه، بما يستأهل من قراءة، وهأنذا في قراءتي وكتابتي أحاول تقديم الكتاب لمن يهمه أمره، وكل مبتغاي هو السعي إلى الاطلاع عليه نظراً لأهميته، وتحديداً لأن الكاتبة…