إبراهيم خليل
من الحالات الشاذة في التاريخ الثقافي والاجتماعي للشعوب أن يضطر أبناؤها إلى الحديث والتفاهم الشفهي مع بعضهم البعض بلغة أجنبية, وفي حالة ليست أكثر تطوراً وشذوذاً أن تجري الكتابة ويجري الرد والنقد والتعقيب بغير لغة الأم بالنسبة للكاتب والناقد معاً.
وأراني مضطراً هنا إلى الكتابة بالعربية رداً على الأستاذ “صبري رسول” لسبب وحيد…