يوليو 19, 2014

إبراهيم خليل

من الحالات الشاذة في التاريخ الثقافي والاجتماعي للشعوب أن يضطر أبناؤها إلى الحديث والتفاهم الشفهي مع بعضهم البعض بلغة أجنبية, وفي حالة ليست أكثر تطوراً وشذوذاً أن تجري الكتابة ويجري الرد والنقد والتعقيب بغير لغة الأم بالنسبة للكاتب والناقد معاً.
وأراني مضطراً هنا إلى الكتابة بالعربية رداً على الأستاذ “صبري رسول” لسبب وحيد…