ابراهيم محمود
” إلى الذي عرفتُه قبل أن أراه
وحين رأيته عرفته أكثر
وحين عرفته أكثر
اكتشفت الكُردي الإيزيدي المغدور داخلي
فكان ما كان “
قبر يكفي الإيزيدي فقط
كل ثرى الأرض لا يفيه وسْعه فحسب
شاهدة واحدة تحنو على هامته
كل أحجار الأرض عاجزة عن رفع صوته
رثاء في عدة كلمات تليق باسمه
كل المراثي تنسحب إلى الخلف على وقع هديره الأرضي ليس من خارطة على…