توفيق عبد المجيد
كان والدك على حق بنيتي وكلماته تختلط بدموع عينيه عندما نطق بهذه الآهات :” اذهبي بنيتي ولا تعودي إلا إذا تحررت كردستان ” أجل بنيتي فلازالت كردستان مستعمرة يديرها الغرباء والعملاء وهم ينتقمون من المناضلين الشرفاء عملاء الأمس المجردون من كل القيم يهددون ويتوعدون ويزاودون
ما أغلى دموعك بنيتي وهي تتساقط من عينيك على وطن مستباح على بلد كنا ومازلنا…