وليد حاج عبدالقادر / دبي
وأمام عجزه ومستشاريه في فك اللغز او ايجاد الجواب الصحيح وكعادته عاد الملك مهموما ومغموما الى جناحه العائلي وهو يدرك تماما ، لابل يتلمس حقيقة مطامع غريمه في مملكته ، وكعادتها هرعت ابنته اليه ولكنه لم يبال بها ، ودخل غرفته ومن وراءه ابنته التي أصرت عليه ان يفاتحها بأسباب غمه…