آمال عوّاد رضوان
طِفْلَةً تَسَلَّلْتِ فِي بَرَارِي عَتْمَتِيوعَقارِبُ نَزَقي.. تَنْمُو بَيْن خُطُواتِكِتَغْزِلُ بِرُموشِ حُرُوفِكِ حَريرَ وَجْدٍمِنْ خُيُوطِ مُبْتَدَاي
*قصِيدَةًقصِيدَةً انْبَثَقْتِ عَلَى اسْتِحْيَاءٍتَجَلَّيْتِ.. بِكُوخِ أَحْلَامِيتَوَّجْتُكِ مَلِكَةً.. عَلَى عَرْشِ جُنُونِيوَأَنَا التَّائِهُ فِي زَحْمَةِ أَصْدَائِكِلَمَّا تَزَلْ تَفْجَؤُني.. ثَوْرَةُ جَمَالِكِ!*رَائِحَةُ فُصُولِي.. تَخَلَّدَتْ بِكبِرَجْعِ أُغْنِيَاتٍ عِذَابٍ.. تَتَرَدَّدُ عِطْرَ عَذَابٍزَوْبَعَتْنِي فِي رِيبَةِ دَمْعَةٍ .. تُوَارِبُهَا شَكْوَى!إِلاَمَ أظَلُّ أتَهَدَّلُ مُوسِيقًا شَاحِبَةًعَلَىسُلَّمِمَائِكِ؟*هِيرَا.. أَيَا مَلْجَأَ النِّسَاءِ الْوَالِدَاتِلِمْ تُطَارِدِينَ…