ابراهيم محمود
إن سمَّيتَها رواية تاريخية، تكون قامشلو، وعبر ” شارع الحرية ” عتبتها وحلبتها، تكونُ على صواب، وإن اعتبرتهَا رواية سيرة ذاتية بأكثر من معنى لكاتبها، لن تكون مجانباً للصواب، وإن صنَّفتها في مجملها رواية تسجيلية، تكون محقَّاً ولو إلى حين، وإن قيَّمتَها رواية مكان له اسمه ومجتمعه في مضمار تاريخ معين، تصيب في القول،…