ابراهيم اليوسف
الآن، وانا أتابع فيديوات أبي بكر البغدادي، وصوره، عبر الإنترنت. أحس أحياناً بأن الخليفة الذي التقيته، ليس ذاك…!.أجل. تلك العبارة شدتني أكثر…!وصلت الفندق، وبدأت أستعرض الشهادات المدونة التي أعدها لي موظف المحكمة العجوز المتقاعد. بدا لي أنها قد صيغت بخط جد جميل، ناهيك عن كتابتها بمهارة ديوانية. أكثرها تناول تعرض الناجيات والأطفال للاعتداء الجنسي،…