يناير 8, 2018

بقلم الناقد عبد المجيد اطميزة
أولا: النص”طَعْمُكِ مُفْعَمٌ بِعِطْرِ الآلِهَة”/ للشاعرة آمال عوّاد رضوانكُؤُوسُ ذِكْرَاكِحَطَّمَتْنِي عَلَى شِفَاهِ فَرَحٍلَمْ يَنْسَ طَعْمَكِ الْمُفْعَمَ .. بِعِطْرِ الآلِهَةوَأَنَامَا فَتِئْتُ خَيْطًا مُعَلّقًا .. بِفَضَاءِ عَيْنَيْكِمَا نَضُبَتْ عَلاَئِقِي الْوَرْدِيَّةُ مِنْكِوَلاَمِنْ نُضْرَةِ سَمَاوَاتٍ مُرَصَّعَةٍ بِانْثِيَالاَتِكِ اللاَّزُورْدِيَّة!

حقولُ شَقَاوَتِي .. تَهَالَكَتْ .. عَلَى وَصْلِ غَيْثِكِكَمْ تَاقَتْ تَخْضَرُّ .. بَيْنَ ثَرْثَرَةِ أَنَامِلِكِوَكَمِ اسْتَغَاثَتْأَنِ اجْبِلِيها بِعَصَا خُلُودِكِ…