ابراهيم محمود
ألمحَ عزرائيل أني ميْتُ لا محالةْقلت على عجالةْليس لديك همْلغتك اليتيمة الأهمالموت ثم الموت ثم الموت مثل آلةْفخلّ فيك دمْفاستغرب المقالةْثم استفز طارحاً سؤالهْما هذه التهَم ؟أجب بلا إطالةْ !
فقلت لا يا أيها المسجون في نعم نعم نعممهلاً فلن تنال ما تريد أن تنالهْسايرَني كي يعرف الجواب بادي الغمقلت- أعبدالله- هلّا كنت في يوم…