كمال أحمد
بقراءة متأنية لفصول الكتاب ، يظهر لنا مسار الرحلة التي خاضها الباحث ،إلى / وفي ..أعماق الذاكرة الكردستانية ، جاهدا وساعياً، الى التغلغل والولوج ، في شعاب هذه المزامير والاسفار التراثية ، ولم يكتف الباحث بجغرافية واحدة ، من جغرافيات كردستان المتشظية / بين تركية ، وعراقية ، وايرانية ، وسورية ، وارمينية روسية…