كيفهات أسعد
ليس لديّ الكثير من العمل اليوم، لن أفيق من أحلامي أيضاً، ولن أفكر كثيراً في ماذا سأختار كي ألبسه. لن أذهب إلى مطعم أبو سطيف كي أشاركه في القهوة الصباحية. لن أقابل “حلمي ابو عمر” سليل الآغاوات، العصبي الذي أجاكره، نتسلى ونضحك. ربما قد أتفقد دخاني ومفاتيح البيت وسلة القمامة، وأنا خارجاً، كي أرميها…