إبراهيم اليوسف
يُعوَّل على السرد، بوصفه أحد أصناف الإبداع الأكثر تأثيرًا وفاعلية، بعد توسع دائرة حضوره، على نحو عالمي، بأنه قادر على أداء رسالته الرؤيوية الجمالية، بعد أن استطاع امتصاص أشكال فنية وإبداعية عديدة، خلال صعوده المعروف، ناهيك عن عالمه الخاص الذي بات يتطور هو الآخر، عبر قوانين تكاد تكون مرئية، لذلك فإنه بات بمثابة الموشور…