وليد حاج عبدالقادر / دبي
مما لاشك فيه أن الخوض في مجال الإرث المتحول إلى تراث والذي على ارضيته يتمأسس الوعي الذهني الذي يراكم آفاق الذهنية الميثولوجية بقداساته وتطويباتها، فتركز وبانفتاح وشبه شمولية على أنماط المجتمع انتاجا من جهة وتشكلات البنى على الأسس الطقسية و تجلياتها المقدسة ، ذلك النمط الذي يؤسس على أشكال التسيد ذكوريا…