عبد المجيد اطميزة أولا: النّصّ الأدبيّ إِلَيْكِ أَتوبُ غَمامًا/ آمال عوّاد رضوان وَعِرَةٌ فُصولُ وَقْتِيَ الأَرْعَنَ يَمْلؤُها خَواءٌ يَ تَ سَ ا كَ بُ يَتعَفَّرُ بِغُموضِ حَوّاء وفي تَعاريجِ التّيه بِكِ .. أَحْمِلُني ظِلالًا شَارِدَةً تَتشاسَعُ… أُطارِدُ مَسافاتِكِ المُتَسافِكَةِ .. في انْعِطافاتِ عَطْفِكِ وَعَلى إيقاعِ جِهاتِكِ مُتَماهِيًا بِي .. يُشاكِسُني حَريرُ خَريرِكِ!
*
دُونَكِ.. يُنادِمُني كأْسُ النُّدَمَاء
يَلْهَثُ وَفاءُ المَواعيدِ الجَوْفاء
يَئِنُّ بُسْتانِيَ ظامِئًا…