يونيو 3, 2019

حاوره: إدريس سالم
“واقفٌ على تلّة مشته نور، واقفٌ في حضرة الشوق والموت، أشتاق لأمي وأبي ولإخوتي في المنفى، قبل كلّ شيء أمي وأمي وثم أمي، وما بعدها الطوفان. أشتاقك بكلّ ألواني وجراحي، كيف حالك يا أمي؟ لا أريد التحدّث عنك؛ فأنت كلّ شيء..”. هكذا عبّر الفنّان التشكيلي محمد شاهين، عن حبّه لأهله ومدينته، وشوقه الكبير…