إبراهيم يوسف
كنت أقاتل واللوردات يقيسون على شرفات فنادقهم بالناظور مساحة أشجاني ونواميس الرهبة حيث يعوم على أسرة دينوكا ملاكان من الثلج.(كل داخل سيهتف لأجلي)للحقيقة إن أية دراسة للشعر العربي بعامة, والسوري منه بخاصة, فيما إذا أغفلت اسم سليم بركات, هي قاصرة, تعسفية.. ذلك أن هذا الاسم بحق, قد أعطى القصيدة الجديدة آفاقاً لا متناهية, حيث…