فدوى حسين
سألته ذات مرة وأنا أتجول بين آلاف الكتب بموضوعاتها وعناوينها المختلفة، في غرفة مكتبته، بداره ، بمدينة القامشلي:استاذ ابراهيم هل قرأت كل هذه الكتب؟!!!!فأجابني بابتسامة متواضعة : نعم قرأتها اكثر من مرة، بل وكتبت وأعددت دراسات وابحاث عنها. فلا أستغرب اليوم، وأنا أتابع إصداراته المتتالية من الكتب، والتي فاق عددها 230 كتابا، ما عدا…