بيوار ابراهيم وأنا أتصفح موقع ولاتي مه، صادفت مقالاً يتناول شخصية الزعيم حاجو آغا 1بسلبية بالغة. المقال للسيد علي شمدين عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي الكوردي في سوريا بعنوان: حاجو آغا في مرآة سلاطين هفيركان2. كان المحتوى عبارة عن مقتطفات من كتاب سلاطين هفيركان 3 الذي مضى على طباعته تسعة أعوام. ذكرني المقال المذكور…
إبراهيم اليوسف
ليس في الحياة، من أحد، إلا ويمكن تناول سيرته، بما فيها من إيجابيات أو سلبيات، يمكن توظيفها في أعمال سردية واقعية، لإنتاج عوالم لافتة، إذا وجدت من يتناولها، ومن بين هؤلاء ذلك المروض، الروتيني، الذي يكاد لا يعبأ بمن هم خارج بيته وإطار عمله، إلا أن نماذج محددة تستوقف المرء لتناولها، ولعلي أعنى أكثر…