ريوان ميراني
المَقبرة التي تُشبه المحرقةتستحيلُ بُستاناًإذا ما زُرتها٭٭٭روحُكِ وأن كانتْ هائمةًربةُ شعرٍتَغزِلُ قَصائد النوربِحروف الحنين والإلفة
٭٭٭لستِ وحيدةًولا أنافجيوبُنا مُكتظةٌ بالشِّعروهذهِ بألف حياة٭٭٭لا تَسلُكين للفرح طريقاًأُخرجي .. فهأنٰذاأهدم جُدران الخَيبةِ بِمعول الأملأحفرُ الأسى بأظافِري عنْ إبتسامتكِوأسقي الحدائق في شُرفاتكِلابُد من طريقةٍ ما..سأخترعها..فهذهِ الروح الجَميلةلا بُد أن تَخرُج للنورلابُدأنتخرُجللنور