أغسطس 27, 2021

إبراهيم محمود
لكل كتابة رائحتها، طعمها، لونها، مجال تأثيرها. ومن خلال موضوعها. والحديث عن الورد يشدنا إلى رهافة روح المتعامل معه، إنه يعكس بُعداً حضارياً، ويمثّل شاهداً طبيعياً ” جغرافياً ” بالمقابل على ذائقة المتعاملين معه، حيث يترجم نعومة اليد الزارعة، ورقَّة الرؤية .وربما على التخوم، وخارجاً، في المدى الواسع والمتنوع تضاريسياً، يأتي الزهر ليسمّي تربته،…