إبراهيم محمود
لكل كتابة رائحتها، طعمها، لونها، مجال تأثيرها. ومن خلال موضوعها. والحديث عن الورد يشدنا إلى رهافة روح المتعامل معه، إنه يعكس بُعداً حضارياً، ويمثّل شاهداً طبيعياً ” جغرافياً ” بالمقابل على ذائقة المتعاملين معه، حيث يترجم نعومة اليد الزارعة، ورقَّة الرؤية .وربما على التخوم، وخارجاً، في المدى الواسع والمتنوع تضاريسياً، يأتي الزهر ليسمّي تربته،…