عصمت شاهين دوسكي
لا قيود للروح إن أطلقت كأن إطلاقها شوق واحتراق إن سكنت دون جذوة كأن مصيرها مع الإملاق كم من حبيب عاش مغتربافي غربته يرسم حلم عاقفلا العاشق يهمد من لوعته ولا الناس للعشاق .. عشاق
**********
كم طال انتظاره والانتظار في رؤى الحبيب لا يطاق نعم أراك بشغاف قلبي ترنو الرؤى قمرا أو محاق نعم أدمنت رؤياك ليس تكلفا بل الإدمان في الرؤى أذواق اشتاق وما…
فريق منهجيات:وصلني عبر البريد الإلكتروني، هذه الأسئلة من موقع مجلة منهجيات التربوية (بدر عثمان، من هيأة تحرير المجلة)، للإجابة عليها. هذه الأسئلة موجهة للمعلمين في الأساس، ومعدة لتنشر في باب “دردشة” في موقع المجلة.لقد عملتُ معلماً مدة تزيد عن (12) عاماً، وأعمل مشرفا تربوياً لمبحث اللغة العربية منذ عام 2008 وحتى الآن، وشاركت في تدريب…
غريب ملا زلال
هنا في ساحة النخيل نصب تموز خيمة عزاء فعاصفة الأمس هبت مجنونة حملت عشتار و حقولها إلى الماء و في الحال ومع القهوة المرة الدائرة على كل الألوان
دفع تموز بروحه زاداً للقمر المتعب كروحهفعشتار لم تعد تمارس طقوسها المعتادة ولم تعد تعشق اللؤلؤ الملون ولا التوت ولا قطف الكرز قبل نضجها هل كانت عشتار تعرف سطوة الحب هل كانت تدرك بأن رمي المقدس قد تنبت الطحالب في…
ياسر إلياس
Hoben her kes:
ما أروع ربط الماضي بالحاضر بالمستقبل لبناء ذاتنا ، و تشكيل وعينا ، و إحياء حسنا القومي ، و إنعاش هويتناو إذكاء عقولنا و مشاعرنا و الانتشاء بعبق كلماتنا و مفرداتنا الضاربة بقدمها في أعماق التاريخ السحيقآريانا ، ميديانا ، ميتانا ، هوريانا ، مزديسنا ،ميزوبوتاميا ، أناتوليا
ما أجمل تذوق الكلمات بنكهة…
إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن
1 الطاقةُ الرمزية في اللغة تكشف الجوانبَ المتعددة للظواهر الثقافية في مُحيطها الفكري وبيئتها الاجتماعية، وكشفُ هذه الجوانب لَيس مقصودًا لذاته ، ولا يُشكِّل غايةً قائمة بِنَفْسِها ، وإنَّما هو وسيلة لنقل الأفكار من المعايير الأخلاقية إلى البُنى الوظيفية للسلوك الإنساني في إطار الأحداث اليوميَّة والوقائع التاريخيَّة ….