إبراهيم محمود
أي نعم، بافي رشيد ” بافي رشو ” كما كان يبهجه ذلك، أي محمد سيد حسين، الذي عاش حياة شاهدة على أنه منحها ما من شأنه أن تمنحه بقاء حين يفارقها، أي ليستمر حياً أبيَّاً معززاً باسمه باسم حياة أخرى، موصولة بحياة الأولى، لها مراتبها ومذاهبها هي الفاعلة هنا. ولكل راحل أبدي إليها ما…