أجرى الحوار: نصر محمد / المانيا
يكتب القصة والرواية ويجد لذة خاصة في كتابة هذين الجنسين السرديين. رغم خصوصية كل منهما، فان لكل منهما غوايته الخاصة بالنسبة إليه. القصة لديه هي تلك اللحظة التي تلتقطها عيناه فتستهويه، وهي تلك الكلمة التي تسمعها أذنيه. يتردد صداها في قلبه فتأخذه، وينكب على كتابتها. أما الرواية فهي ذلك الفضاء الواسع…