وليد حاج عبدالقادر / دبي خاص بموقع ولاتي مه
عشق المكان ومتلازمة الوداع هاتين الحالتين اللتين تحفران لحظاتها و – كنت أعتبر مجرد توصيفها – كما الكتابة على تلك الجدران الطينية ، وفي تناس كامل على أنها ليست خبطات او دبابيس حفر سيتمكن طيان مهما كان درجة احترافه ان يزيحها بضربة واحدة من – مصياعه – سواه…